ParfumPlus Arabia

هذه الحساسية تجاه التفضيلات الإقليمية، جنبا إلى جنب مع الإبتكار ورصد الصرعات العالمية، ساعدت العلامة على ترسيخ مكانتها في سوق تنافسية. لكن على الرغم من مدى توسعها، فإن روح العلامة تبقى ذات طابع حرفي. يتم تطوير كل عطر بعناية لضمان أنه يحتفظ بالكثافة الانفعالية التي ارتبطت في ذهن العملاء بأحمد المغربي. أكثر من مجرد عمل بالنسبة للسيد/ كفيل أحمد، العطور أكثر من مجرد منتجات، إنها تعبيرات عن الهوية. فهو ينظر إلى صانع العطر باعتباره راويا لقصة، وكل زجاجة هي قصة تنتظر سردها. هذه الفلسفة تنعكس في المجموعات المتنوعة من منتجات العلامة، والتي تتراوح من عطور الزهور الرومانسية إلى العود الملكي وكل شيء بينهما. لكن الأمر الأكثر إثارة للإلهام هي أخلاقيات العمل التي يقود بها "كفيل" شركته. في كل خطوة من الرحلة، أكد على رد الجميل، راعيا رواد الأعمال الشبان، داعما للموهبة المحلية ومعززا لبيئة يتم فيها تشجيع الإبتكار. كما تلتزم الشركة بالإستدامة، متبنية بشكل متزايد الممارسات الواعية بالبيئة في التغليف والحصول على المكونات. علامة على الأصالة إذا كان لكل بيت عطر هويته الخاصة، فإن هوية أحمد المغربي تتحدد من خلال أصالة عطوره ومنتجاته، سواء من حيث التغليف أو المنتج نفسه. التقاليد، الرفاهية والإبتكار كلها واضحة في أعماله. كما أن اختياره للمكونات وأسلوب مزجها يعكس ثراء صناعة العطور العربية مع اهتمام أكيد بالرقي العصري الذي يجتذب الجيل الجديد من عشاق العطر. أحد أكثر مبتكرات العلامة تمتعا بالحب هو عطر "عطر عود آند روزز" وهو عطر متميز يجسد بشكل مثالي جوهر الرفاهية العربية مع روائح عميقة ودافئة للعود توازنها روائح الزهور والبهارات. يحقق هذا العطر أفضل المبيعات في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي إذ يجسد فلسفة ابتكار الروائح التي تروي قصصا وتثير ذكريات قوية. أنف للعوالم الجديدة وبينما تشق عطور أحمد المغربي طريقها نحو المستقبل، لا يكتفي "كفيل" بما حققه من انتصارات وانجازات. تتوسع العلامة في أسواق جديدة، تستكشف التعاون مع بيوت عطور عالمية وتدفع حدود تركيب الرائحة. هناك خطط لإطلاق تجارب مبيعات تجزئة غامرة، حيث يستطيع العملاء اختيار عطور حسب الطلب بناء على المزاج، الشخصية والمناسبة. كما يتطور الوجود الرقمي للعلامة، مع مواقع للتجارة الإليكترونية تجعل الوصول إلى المنتجات أسهل لعشاق العطر حول العالم. ومع ذلك، – مهما أصبحت العلامة عالمية، يظل "كفيل" ثابتا في جذوره متواضعا، يعمل بجد ومدفوعا بهدف يسعى لتحقيقه. إنها تدور حول – لا تتعلق قصة "كفيل أحمد" بنجاح شركة المثابرة، الحدس والشجاعة في اتباع شغف المرء. من بيع العطور في أحد المتاجر حتى أصبح نصيرا لصناعة العطور، لقد حفر مكانة يتطلع إليها الكثيرون لكن قليل من الناس من يستطيع الوصول إليها. أصبحت عطور أحمد المغربي، تحت قيادته الملهمة، منارة للجودة، وسرد القصة العاطفية في صناعة العطور. إنه يعيد إلى أذهاننا فكرة أنه مع الشغف، المرونة والأصالة، حتى أكثر الأحلام تواضعا يمكنها أن تزهر لتصبح حقائق استثنائية. إنه ذكرى وشعور في – "بالنسبة لي، العطر ليس مجرد رائحة زجاجة. في سنوات نشأتي في مومباي لم أعتقد أبدا أني سوف أبتكر عطورا لها عشاقها في أنحاء الشرق الأوسط. كل عطر نصنعه يعكس عملي الشاق وشغفي. أريد أن تكون لكل رائحة خصوصيتها، شيئا يتذكره الناس ويشعرون بالترابط معه." "بالنسبة لي، العطر ليس مجرد إنه ذكرى وشعور في – رائحة زجاجة. في سنوات نشأتي في مومباي لم أعتقد أبدا أني سوف أبتكر عطورا لها عشاقها في أنحاء الشرق الأوسط. كل عطر نصنعه يعكسعملي الشاق وشغفي. أريد أن تكون لكل رائحة خصوصيتها، شيئا يتذكره الناس ويشعرون بالترابط معه." كفيل أحمد مؤسس ورئيس مجلس إدارة عطور أحمد المغربي P A R F U M P L U S 38

RkJQdWJsaXNoZXIy MjcwNw==