ParfumPlus Arabia

AND IT’S THE SAME ABOUT THE OTHER PERFUMES OUT THERE. I do not admire any perfumes and I do not wear any either. I prefer to name some perfumers that I look up to for their work and contribution to the craft. Noel Guihot, a master perfumer with whom I worked for 6 months when I was fresh out of perfumery school. He had a great influence on me and taught me the basics of the Art of perfume. I still follow some of his guidelines. Then there is François Coty, the pioneer of modern perfumery. His contributions to the business and craft are significant. The creative process of Edmond Roudnitska and his consistency over the years nurtured my early years. As a young perfumer, I also admired the energy and passion of Alberto Morillas, the diverse style of Annick Menardo and the rigor of formula writing of Michel Almairac and Dominique Ropion, not to mention Sophia Grojsman and her amazing contribution and of course, Françoise Caron with whom I have worked for 10 years. ABOUT THE FUTURE. I will continue to follow my instincts and create perfumes for my eponymous fragrance house. Also, I look forward to bringing newer ways to wear or experiment scents. I find it my mission to crack newer paths and question my era about the importance, meaning and place of fragrances. You have to play the game, if not, you are outside the place, but no one has ever forbidden not to push the boundaries nor break them eventually. © FOURPLUS MEDIA parfumplusmag.com “The fragrance name always comes before the scent. It sums up what I want to say, the emotions I feel and the story I want to tell. It’s like the title of a book or the name of a painting...” أحكيها. إنه مثل عنوان كتاب أو اسم لوحة ثم أبدأ في كتابة الصيغة وأستخدم المواد الخام لتكون هي الكلمات. بمجرد أن يكون لدي وضوح حول الاسم وإلى أين أذهب مع مشاعري، أقوم بوضع الصيغة في المختبر. على الرغم من أنه جهد فريق لتصنيع وإطلاق منتج، الخطوات الإبداعية الأولى أكون وحيدا. قلب إلهامي هو باريس. رحلاتي تأخذني بعيدا، لكنها أيضا تعيدني إلى باريس وتنوع سكانها، إلى آثارها، اللون الرمادي لأسطح مبانيها، وتفجر السحر كما أبراجها الذهبية تثقف أفقها المبهر. أصعب سؤال لا يمكننى الإجابة عليه هو أي من عطوري أستمتع به أكثر. كل عطر جديد يعتبر تحديا في الإبداع، قصة جديدة أرويها وفي النهاية يجب أن تصبح شكلا مثاليا في عالم العطور. باعتباري صانع عطور، فإن الروائح التي تخطر على ذهبي للمستقبل هي دائما بالنسبة لي الأكثر إثارة للحيرة والجاذبية. في الواقع، الأهم والأكثر متعة في الحياة هو دائما ما ينتظرنا مستقبلا. لذلك، أعتقد أنها بالنسبة لي الأكثر متعة، حتى لو لم تظهر للوجود بعد. الأمر نفسه ينطبق على العطور الأخرى الموجودة في السوق. لا يعجبني أيا من العطور ولا أضع أيا منها أيضا. أفضل أن أذكر أسماء بعضصانعي العطور الذين أتطلع إليهم بتقدير لعملهم ومساهمتهم في المهنة. نويل جيو، صانع العطور شهور عندما تخرجت حديثا 6 البارع الذي عملت معه على مدار من مدرسة صناعة العطر. كان لديه تأثير عظيم على وعلمني أساسيات فن العطر. وما زلت أتبع بعضا من توجيهاته. ثم هناك فرانسوا كوتي، رائد صناعة العطور الحديثة. مساهماته في الأعمال والحرفة هائلة. العملية الإبداعية لدى ادموند رودنيتسكا واستمراريته على مدا رالسنوات غذت سنواتي الأولى. عندما كنت صانع عطور شابا، أعجبت أيضا بطاقة وشغف ألبرتو موريلاس، الأسلوب المتنوع لأنيك ميناردو والكتابة الصارمة للصيغة لدى ميشيل أليمراك ودومينيك ريبيون، فضلا عن صوفيا جروزمان ومساهمتها الرائعة وبالطبع فرانسواز كارون التي عملت معها لمدة عشر سنوات. بالنسبة للمستقبل. سوف أواصل اتباع غرائزي وابتكار عطور لبيت العطور الذي يحمل اسمي. كذلك، أتطلع قدما لتقديم طرق جديدة لوضع أو تجربة العطور. أجد أن مهمتي فتح طرق أجدد والسؤال عن أهمية، مغزى ومكان العطور. عليك أن تمارس اللعبة، فإن لم تفعل، أنت خارج المكان، لكن أحدا لم يحرم أبدا دفع الحدود أو كسرها حتى في النهاية. P A R F U M P L U S 16

RkJQdWJsaXNoZXIy MjcwNw==